غرد اللسان مترنحاً
ثملاً من الهوى ويُسكرهُ
فمال غصن الشوق به
يحكي ألمٌ بالفؤاد اثكلهُ
حين غاب بدر عمري
طوقت الأحزان عاتقهُ
فلا النجوم تضيء ليلي
ولا غير القلب يسكِنهُ
عذاب الفراق الم به
يحرق كل وريد يتوغلهُ
فلا أُسئل لما كل ذا
فالقلب مابهِ يؤرقهُ
ولو تعود ساعات الزمن
أو تتقدم به فلن يبدلهُ
هكذا
وهكذا
مررت بأنهار الهوى
ووجدت منبعها محيط حِبهُ
فما كان العشق عشقاً
حتى كان.. وكنت عاشقهُ
تحياتي
ثملاً من الهوى ويُسكرهُ
فمال غصن الشوق به
يحكي ألمٌ بالفؤاد اثكلهُ
حين غاب بدر عمري
طوقت الأحزان عاتقهُ
فلا النجوم تضيء ليلي
ولا غير القلب يسكِنهُ
عذاب الفراق الم به
يحرق كل وريد يتوغلهُ
فلا أُسئل لما كل ذا
فالقلب مابهِ يؤرقهُ
ولو تعود ساعات الزمن
أو تتقدم به فلن يبدلهُ
هكذا
وهكذا
مررت بأنهار الهوى
ووجدت منبعها محيط حِبهُ
فما كان العشق عشقاً
حتى كان.. وكنت عاشقهُ
تحياتي